المراة خلقت من ضلعك ليس من قدمك لتمشي عليها
آلمِرأهُ خُلقِتْ مُنَ |[ضلعگ]| ليَسْ منُ ”قدَمِگ“ لتَمشِيْ عُليهَآ
مُهِمَّآ گانَتْ المَرْأةُ جَآهِلةَ فَآنَهَآ تَعْرِفُ
عَنْ ”الحُبِّ“ أگثَرَ مِمَّآ يَعْرِفهُ آلرجآل . . `
مهمآ گآنَ بيِنْ آلمُرأهَ وآلرّجِل مُنَ بغِضُ
وگرُآهِيةَ إلـآنهُآِ أوَل مِنُ تحِنّ عِليْـهَ
عُنِد آلضَعِفْ أوَ المِرُضَ `
آلذيّن يحّسِنونُ آلِقَول فُيْ الأنثَىً ؛
”يَعِرفونهآ جُيِداً . *
وَآلذِينَ يسُيئونْ آلقَوٌل فِيهْآ ؛
” لـآ يعرُفوٌنها عـْلىَ الإطلاق . . “
آلحَبّ تعَرُفهَ آلمِرُأة بَ [ آلفَطِرُه ]
وٌيعرفهَ آلرَجُل . . . . بَ [ آلتمِريُن ]
*؛ آلِرجَل يُريَدِ آنُ يگِونّ
آولِ رجّل فِيْ حيَآة آلمِرأة . ،
*؛ أمآ آلمِرُأة ترِيُد آنَ تِگونّ
آخرَ امِرُأة فيْ حَيآة آلرجَلِ . ،
(فَ) أيهمِآ آگثرْ وٌاقعيـةَ . . ؟
گنَ حِذّرآ منُ جَعِل آلمَرأهُ تبَگِيُ
لأنَ آللّهَ يحُسب دموعهآ . .
(فَ) آلمِرأهُ خُلقِتْ مُنَ |[ضلعگ]|
ليَسْ منُ ”قدَمِگ“ لتَمشِيْ عُليهَآ
ولـآ مُن دمُآغِگ گيَ تتُعالىِ عُليهآ . . !
خَلقِتُ مّن جُآِنبْ ضُلعْگ گيَ ”تتُسِآوىْ بگ “
ومَن تحُتَ ذرآعِگ لتحَمُيهآ . .
ومَن جُآنبُ” قِلبگ“ لتٌحِبها